طفلك لا يستمع، لا يهدأ، يحرجك أمام الناس؟هذه ليست مشكلتكِ أو تقصير بل مجرد أعراض لـADHD!

لا تستمري في جلد نفسكِ أو لومه تعلّمي الأدوات العلمية

لفهم طفلك ومساعدته على الهدوء والتركيز من أخصائية بخبرة 13 عامًا.

  • طفلكِ لا يتوقف أبداً عن الحركة ، لا يستطيع التركيز ويتشتت من أبسط الأمور، ويندفع في كل المواقف حتى صار الجميع يشتكي منه

  • بدأتِ تشكين في قدرتكِ كأم تشعرين أنكِ فشلتِ في تربيته والناس ينظرون لكِ وكأنك مقصرة

  • كل هذه المواقف اليومية المتعبة ليست لأنكِ أم سيئة، ولا لأن طفلكِ عنيد أو مدلل لكنه يعاني من الـADHD ويحتاج لمن يفهمه

الظهور الإعلامي للأخصائية مرام المسلم

أعرف تمامًا تفاصيل يومكِ المؤلمة

  • تبدأين يومكِ وأنتِ خائفة مما سيحدث خوفًا من الاستنزاف  أو سلوك اندفاعي يسبب لكِ إحراجًا أمام الناس.

  • طفلكِ لا يستطيع أن يجلس هادئًا ولو لدقائق، دائم الحركة، وكأن شيئًا بداخله يجبره على ذلك.

  • تراقبينه وهو يعجز عن إكمال مهامه اليومية، ويزداد خوفكِ على مستقبله الدراسي والاجتماعي.

  • تشعرين بالحزن كلما رأيتِ أطفالًا يرفضون اللعب معه، وهو يقف وحيدًا دون أن يعرف كيف يعبّر عن مشاعره.

  • أحيانًا تجدين نفسكِ تبكين لوحدكِ، تشعرين أنكِ عاجزة عن فهمه، وأنكِ تخسرين علاقتكِ به يومًا بعد يوم.

هذا الألم الذي تعيشينه ليس بسبب سوء تربيتكِ أو ضعفكِ كأم..

بل لأنكِ ببساطة لم تُمنحي الأدوات الصحيحة لفهم طفلكِ ومساعدته في مواجهة اضطراب ADHD

ما الذي ستتعلمينه في الكورس؟

هذا البرنامج ليس مجرد محاضرات، بل هو خطة عملية

لتُغيري واقع طفلكِ وتُعيدي له ولعائلتكِ الهدوء والسعادة لأنك:

  •  ستفهمين بوضوح اضطراب ADHD وتأثيره على سلوك طفلكِ: ستعرفين تحديدًا لماذا يتصرف طفلكِ بهذه الطريقة، وتوقفي عن لوم نفسكِ أو لومه.   

  • ستتعلمين كيفية تقييم أعراض طفلكِ بنفسك في البيت: لن تشعري مجددًا بالحيرة أو الحاجة لتخمين ما يشعر به طفلكِ. 

  • ستتدربين على تقنيات فعالة للتحكم بنوبات الغضب والسلوكيات الاندفاعية: بدلاً من أن تكون نوبات الغضب نقطة ضعف، ستصبح فرصًا لبناء التواصل والثقة. 

  • ستعرفين كيف توجهين طاقة طفلكِ بشكل إيجابي: طفلكِ لديه طاقة كبيرة، ستتعلمين كيف تجعلي هذه الطاقة أداة تساعده على النجاح بدلًا من أن تكون عبئًا عليه وعليكِ. 

  • ستتمكنين من مساعدة طفلكِ على التعبير عن مشاعره والتواصل مع الآخرين: لن يبقى طفلكِ وحيدًا، سيتعلم كيف يُعبر بوضوح ويكوّن صداقات صحية.

ما الذي ستتعلمينه في الكورس؟

هذا البرنامج ليس مجرد محاضرات، بل هو خطة عملية

لتُغيري واقع طفلكِ وتُعيدي له ولعائلتكِ الهدوء والسعادة لأنك:

  •  ستفهمين بوضوح اضطراب ADHD وتأثيره على سلوك طفلكِ: ستعرفين تحديدًا لماذا يتصرف طفلكِ بهذه الطريقة، وتوقفي عن لوم نفسكِ أو لومه.   

  • ستتعلمين كيفية تقييم أعراض طفلكِ بنفسك في البيت: لن تشعري مجددًا بالحيرة أو الحاجة لتخمين ما يشعر به طفلكِ. 

  • ستتدربين على تقنيات فعالة للتحكم بنوبات الغضب والسلوكيات الاندفاعية: بدلاً من أن تكون نوبات الغضب نقطة ضعف، ستصبح فرصًا لبناء التواصل والثقة. 

  • ستعرفين كيف توجهين طاقة طفلكِ بشكل إيجابي: طفلكِ لديه طاقة كبيرة، ستتعلمين كيف تجعلي هذه الطاقة أداة تساعده على النجاح بدلًا من أن تكون عبئًا عليه وعليكِ. 

  • ستتمكنين من مساعدة طفلكِ على التعبير عن مشاعره والتواصل مع الآخرين: لن يبقى طفلكِ وحيدًا، سيتعلم كيف يُعبر بوضوح ويكوّن صداقات صحية.

ما الذي ستتعلمينه في الكورس؟

هذا البرنامج ليس مجرد محاضرات، بل هو خطة عملية لتُغيري واقع طفلكِ وتُعيدي له ولعائلتكِ الهدوء والسعادة لأنك:

  •  ستفهمين بوضوح اضطراب ADHD وتأثيره على سلوك طفلكِ: ستعرفين تحديدًا لماذا يتصرف طفلكِ بهذه الطريقة، وتوقفي عن لوم نفسكِ أو لومه.   

  • ستتعلمين كيفية تقييم أعراض طفلكِ بنفسك في البيت: لن تشعري مجددًا بالحيرة أو الحاجة لتخمين ما يشعر به طفلكِ. 

  • ستتدربين على تقنيات فعالة للتحكم بنوبات الغضب والسلوكيات الاندفاعية: بدلاً من أن تكون نوبات الغضب نقطة ضعف، ستصبح فرصًا لبناء التواصل والثقة. 

  • ستعرفين كيف توجهين طاقة طفلكِ بشكل إيجابي: طفلكِ لديه طاقة كبيرة، ستتعلمين كيف تجعلي هذه الطاقة أداة تساعده على النجاح بدلًا من أن تكون عبئًا عليه وعليكِ. 

  • ستتمكنين من مساعدة طفلكِ على التعبير عن مشاعره والتواصل مع الآخرين: لن يبقى طفلكِ وحيدًا، سيتعلم كيف يُعبر بوضوح ويكوّن صداقات صحية.

سيكون هذا الكورس مناسب  لكِ إذا كنتِ:

  • أم تشعر بالإرهاق، والحيرة، والعجز أمام سلوكيات طفلها اليومية.

  • تخافين على مستقبل طفلها الأكاديمي والاجتماعي، وتريد أن تساعده بشكل عملي.

  • ترغبين في استعادة العلاقة الجيدة بينها وبين طفلها بدلًا من الشجار والصراخ اليومي.

  • تبحثين عن حلول حقيقية تُعيد لطفلها الاستقرار، والثقة، والاندماج في حياته بشكل طبيعي.

  • أم تريد أن تفهم حقيقة ما يشعر به طفلها، بدلًا من محاولات فاشلة لعقابه أو تغييره بالقوة.

تأجيلكِ للإشتراك في هذا الكورس يعني أن طفلكِ سيخسر الكثير:

  •  لأن تأجيل الحل يزيد من فجوة التواصل بينكِ وبين طفلكِ.

  • يجعل طفلكِ يعاني من التشتت الدراسي، والعزلة الاجتماعية، ونوبات الغضب المتكررة. 

  • استمرار الألم اليومي الذي تشعرين به أنتِ وطفلكِ معًا.

  • الوقت لا ينتظر، وكل يوم تأخير قد يجعل المشكلة أكثر تعقيدًا

الخبر الجميل أنكِ اليوم أمام فرصة حقيقية وعملية لتغيير حياة طفلكِ إلى الأبد،

واستعادة السلام في بيتكِ وقلبكِ

تأجيلكِ للإشتراك في هذا الكورس يعني أن طفلكِ سيخسر الكثير:

  •  لأن تأجيل الحل يزيد من فجوة التواصل بينكِ وبين طفلكِ.

  • يجعل طفلكِ يعاني من التشتت الدراسي، والعزلة الاجتماعية، ونوبات الغضب المتكررة. 

  • استمرار الألم اليومي الذي تشعرين به أنتِ وطفلكِ معًا.

  • الوقت لا ينتظر، وكل يوم تأخير قد يجعل المشكلة أكثر تعقيدًا

الخبر الجميل أنكِ اليوم أمام فرصة حقيقية وعملية لتغيير حياة طفلكِ إلى الأبد،

واستعادة السلام في بيتكِ وقلبكِ

تأجيلكِ للإشتراك في هذا الكورس يعني أن طفلكِ سيخسر الكثير:

  •  لأن تأجيل الحل يزيد من فجوة التواصل بينكِ وبين طفلكِ.

  • يجعل طفلكِ يعاني من التشتت الدراسي، والعزلة الاجتماعية، ونوبات الغضب المتكررة. 

  • استمرار الألم اليومي الذي تشعرين به أنتِ وطفلكِ معًا.

  • الوقت لا ينتظر، وكل يوم تأخير قد يجعل المشكلة أكثر تعقيدًا

الخبر الجميل أنكِ اليوم أمام فرصة حقيقية وعملية لتغيير حياة طفلكِ إلى الأبد، واستعادة السلام في بيتكِ وقلبكِ

تعرّفي على المدرّبة

مرحباً بكم في عالمي، حيث العلم والإبداع يلتقيان لرسم ، مستقبل أطفالنا.

معكم مرام المُسلم، أخصائية نفسية متخصصة بعمق في علم النفس. تلقيت تعليمي الجامعي في هذا المجال الشاسع، متوجةً مسيرتي الأكاديمية بالدراسات العليا، وتعززت خبرتي بشهادات عديدة في تعديل السلوك عبر العلاج السلوكي المعرفي والعلاج النفسي التحليلي والوظيفي ...

خلال ١٣ عاماً من العمل في المدارس الدولية بالإمارات، كُنت شاهدةً ومشاركةً في رحلات تحول أطفالنا وتطورهم، خصوصاً الذين يواجهون تحديات فرط الحركة وتشتت الانتباه ... وبفضّل التعاون الوثيق مع أُسرهم، صمّمت المئات من الخِطط العلاجية التي لا تُعنى فقط بتعديل السلوك، بل وتعيد تشكيل البيئة لتلبية احتياجاتهم الفريدة، مما يسمح لهم بالتركيز أكثر، وبالتالي تحقيق النمو النفسي، السلوكي والأكاديمي.

أؤمن بأن كل طفل يعاني من اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه يحمل في طيات شخصيته ذكاءً وإبداعاً ينتظر الاكتشاف والتنمية. مهمتي كانت دوماً ليست فقط في توجيه هذه الطاقات الإبداعية نحو مساراتها الصحيحة، بل أيضاً في تعزيز التقدير المجتمعي لهذه الفئة الرائعة التي تستحق كل الدعم والاهتمام.

إنضموا إلي في هذه الرحلة التربوية الاستثنائية، حيث نلتزم بكل حب واهتمام بتحويل التحديات إلى فُرص لامعة لأطفالنا، مسلحين بأحدث الطرق العلمية والتطبيقية.

تجارب أمهات سبقوكِ واشتركن في هذا الكورس

⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️

 القرار الآن بين يديكِ

يمكنكِ أن تتركي كل شيء كما هو، ويستمر طفلكِ بالمعاناة، وتستمرين أنتِ بالشعور بالألم والحزن والعجز

 أو التسجيل الآن ومساعدة طفلك حتى لا يكمل باقي حياته تعيسًا

all copyrights - Psychology Vibes - 2025

Terms & Conditions

This site is not a part of the Facebook website or Facebook Inc. Additionally, this site is not endorsed by Facebook in any way. FACEBOOK is a trademark of FACEBOOK, Inc.